نيويورك — تجربة الرسّام أحمد السوداني فريدة من نوعها. حين وصل إلى أميركا عام 2000، كان بلا مال، ولم يكن يجيد اللغة الإنكليزيّة. لكنّه بعد أعوام، نال شهادة الماجستير من جامعة ييل، وصار أحد أشهر فنّاني العالم، وتخطّت لوحاته حاجز المليون دولار، وتقتنيها متاحف عالميّة مهمّة مثل متحف فينيكس في أريزونا ومتحف كولومبوس في أوهايو ومتحف بورتلاند ومؤسّسة بينو في إيطاليا.
وعلى هامش معرضه المقام حاليّاً في غاليري غلادستون في نيويورك، أجرى "المونيتور" معه الحوار التالي: