يزداد الجدل في الساحة الفلسطينية من زيارة رئيس الطائفة المارونية في لبنان الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الى فلسطين برفقة البابا مع اقتراب موعدها المقرر في الخامس والعشرين من الشهر الجاري.
وان لم يتجلى ذلك الجدل في الاوساط المسيحية بصورة واضحة، فقد ظهر في المواقف السياسية للسلطة الفلسطينية وبعض الاحزاب والشخصيات الوطنية الاسلامية والمسيحية.