كانت "البسطة" (مصطلح شعبي عراقي يعني بضاعة معروضة على الرصيف) تُعتبَر في أحد الأيام مشروعاً للعراقيّ الفقير، لكنها ما لبثت أن تحوّلت مصلحة متواضعة تدرّ عليه ربحاً بسيطاً.
أما اليوم، فهي لم تعد كذلك، إذ وجد فيها كثيرون مشروعاً تجارياً يدرّ عليهم أرباحاً يوميّة وينافس المتاجر والدكاكين من حوله.