استقبل العراقيّون صعود المرشّح المعتدل حسن روحاني في الانتخابات الرئاسيّة الإيرانيّة الأخيرة، آملين بحصول تغيير في السياسة الإيرانيّة تجاه العراق. وقد تضاعفت الآمال بعد التقارب الإيراني–الأميركي، إذ إن الطرفَين يلعبان دوراً بارزاً في رسم الخريطة السياسيّة العراقيّة منذ العام 2003.
يمكن تصنيف القلق العراقي تجاه السياسة الإيرانيّة في مجالَين: