تشير تقارير أمنيّة ومشاهدات ميدانيّة إلى أن تجارة الجنس تزهر في بغداد ومدن العراق، عبر سماسرة يديرون بيوت بغاء بصورة سريّة حيناً، وعلنيّة في أحيان أخرى.
وكانت لجنة الثقافة في البرلمان العراقي قد اعترفت بتزايد ظاهرة انتشار النوادي الترفيهيّة التي تستغلّ صفة الإعلاميّين والفنّانين.